(٢) في (ق): يزوج. (٣) أشار في (ظ) إلى نسخة: وعافية. (٤) أخرجه أحمد (٨٩٥٦)، وأبو داود (٢١٣٠)، والترمذي (١٠٩١)، والدارمي (٢٢٢٠)، والحاكم (٢٧٤٥)، عن عبد العزيز بن محمد - الدراوردي -، عن سهيل بن أبي صالح، عن أبيه، عن أبي هريرة ﵁ مرفوعًا. وإسناده صحيح على شرط مسلم، وقد صححه الترمذي والحاكم والذهبي وابن الملقن وابن حجر والألباني وغيرهم. ينظر: البدر المنير ٧/ ٥٣٤، التلخيص الحبير ٣/ ٣١٦، فتح الباري ٩/ ٢٢٢، صحيح سنن أبي داود ٦/ ٣٥١. (٥) قوله: (أي: خلقتها عليه وطبعتها) هو في (ق): أي: خلقتها وطبعتها عليه. (٦) كتب في هامش (ظ): (يعني الخبر المتقدم: «اللهم إني أسألك خيرها وخير ما جبلتها عليه»، إلى آخره). أخرجه أبو داود (٢١٦٠)، والنسائي في الكبرى (١٠٠٢١)، وابن ماجه (٢٢٥٢)، والطبراني في الدعاء (١٣٠٩)، والبيهقي في الكبرى (١٣٨٣٨)، عن محمد بن عجلان، عن عمرو بن شعيب، عن أبيه، عن جدّه ﵁. وسنده حسنٌ؛ للكلام المعروف في ابن عجلان وعمرو بن شعيب عن أبيه عن جده، وصححه الحاكم والذهبي، وجوَّده العراقي، وحسّنه الألباني. ينظر: المغني عن حمل الأسفار ١/ ٢٩٨، صحيح سنن أبي داود ٦/ ٣٧٣، آداب الزفاف (ص ٩٣).