(٢) زاد في (ظ): كان. (٣) في (م): وعباس. وينظر مسائل عبد الله ص ٣٣٨. (٤) أخرجه عبد الرزاق (١١٧٦٨)، من طريق عكرمة عنه. وإسناده صحيح. (٥) هو ما تقدم تخريجه في احتجاجه بالآية. (٦) في (م): بأن. (٧) أخرجه مالك برواية أبي مصعب الزبيري (١٦١٣)، وعنه الشافعي في الأم (٥/ ١٢٣)، والبيهقي في الكبرى (١٤٨٦٤)، وأخرجه عبد الرزاق (١١٧٦٠)، وسعيد بن منصور (١٤٤٦)، وابن أبي شيبة (١٨٤٢٩)، والدارقطني (٣٨٧٢)، عن جهمان مولى الأسلميين عن أم بكرة الأسلمية؛ أنها اختلعت من زوجها عبد الله بن أسيد ثم أتيا عثمان بن عفان ﵁ في ذلك فقال: «هي تطليقة إلا أن تكون سمت شيئًا فهو ما سمت»، زاد في بعضها: فراجعها، وفي لفظ: «الخلع تطليقة بائنة». ضعفه الشافعي وأحمد بجهالة جهمان. ينظر: مسائل عبد الله بن أحمد ص ٣٣٩. (٨) تقدم تخريجه ٨/ ٥٦ حاشية (٢). (٩) أخرجه عبد الرزاق (١١٧٥٣)، وسعيد بن منصور (١٤٥١)، وابن أبي شيبة (١٨٤٣٥)، عن إبراهيم قال: «كان ابن مسعود لا يرى طلاقًا بائنًا إلا في خلع أو إيلاء»، وفيه ابن أبي ليلى وهو ضعيف، قال ابن المنذر كما في السنن الكبرى ٧/ ٥١٨: (في إسناده مقال)، وقال ابن خزيمة كما في التلخيص الحبير ٣/ ٤٣٣: (لا يثبت عن أحد أنه طلاق). (١٠) ينظر: مسائل عبد الله ص ٣٣٨، المغني ٧/ ٣٢٨.