للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

أحدُهما: له ذلك؛ لأِنَّ دِيَةَ اليهوديِّ نِصفُ دِيَةِ المسلِمِ، فيبقى (١) له النِّصْفُ.

والثَّاني: لَيسَ له ذلك؛ لأِنَّه اسْتَوفَى بَدَلَ أنْفِه، أشْبَهَ ما لو كان الجانِي مسلمًا.


(١) في (م): فبقي.