كما أخرجه أبو داود، في: باب في الجنب يؤخر الغسل، من كتاب الطهارة. وفى: باب في الصور، من كتاب اللباس. سنن أبى داود ١/ ٥٢، ٢/ ٣٩٢. والترمذى في: باب ما جاء أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه صورة ولا كلب، من أبواب الأدب. عارضة الأحوذى ١٠/ ٢٤٨، ٢٤٩. والنسائى في: باب في الجنب إذا لم يتوضأ، من كتاب الطهارة، وفى: باب امتناع الملائكة من دخول بيت فيه كلب، من كتاب الصيد، وفى: باب، التصاوير، من كتاب الزينة. المجتبى ١/ ١١٦، ٧/ ١٦٤، ٨/ ١٨٧، ١٨٨. والدارمى، في: باب لا تدخل الملائكة بيتا فيه تصاوير، من كتاب الاستئذان. سنن الدارمى ٢/ ٢٨٤. والإمام أحمد، في: المسند ١/ ١٠٤، ١٠٧، ١٤٨، ١٥٠، ٢٧٧، ٣/ ٩٠، ٤/ ٢٨، ٢٩، ٣٠، ٦/ ٢٤٦، ٣٣٠. (٢) في م: «ابن». (٣) أخرجه البخارى معلقا، في: باب هل يرجع إذا رأى منكرا في الدعوة، من كتاب النكاح. صحيح البخارى ٧/ ٣٢. ووصله البيهقى، في: السنن الكبرى ٧/ ٢٨٦. (٤) السهوة: الطاق، أو شبه الرف. والنمط: بساط ليف له خمل. (٥) في م: «بشئ». (٦) في الأصل: «منتبذين»، وفى التمهيد وصحيح مسلم: «مرفقتين»، والمثبت كما في م.