(٢) سورة الإسراء ٣١. (٣) أخرجه البخارى، في: باب قول اللَّه تعالى: {فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ}، وباب: {وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ. . .}، من كتاب التفسير، وفى: باب قتل الولد خشية أن يأكل معه، من كتاب الأدب، وفى: باب إثم الزناة، من كتاب الحدود، وفى: باب قول اللَّه تعالى: {وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ}، من كتاب الديات، وفى: باب قول اللَّه تعالى: {فَلَا تَجْعَلُوا لِلَّهِ أَنْدَادًا}، من كتاب التوحيد. صحيح البخارى ٦/ ٢٢، ١٣٧، ١٣٨، ٨/ ٩، ٢٠٤، ٩/ ٢، ١٨٦. ومسلم، في: باب كون الشرك أقبح الذنوب وبيان أعظمها بعده، من كتاب الإيمان. صحيح مسلم ١/ ٩٠، ٩١. وأبو داود، في: باب في تعظيم الزنى، من كتاب الطلاق. سنن أبى داود ١/ ٥٣٩، ٥٤٠. والترمذى، في: باب ومن سورة الفرقان، من أبواب التفسير، عارضة الأحوذى ١٢/ ٥٧. والنسائى، في: باب ذكر أعظم الذنب، من كتاب تحريم الدم. المجتبى ٧/ ٨٢، ٨٣. والإمام أحمد، في: المسند ١/ ٣٨٠، ٤٣١، ٤٣٤، ٤٦٢.