(٢) في: باب في الخليطين، من كتاب الأشربة، سنن أبى داود ٢/ ٢٩٨. كما أخرجه البخارى، في: باب من رأى أن لا يخلط البسر والتمر إذا كان مسكرا. . .، من كتاب الأشربة. صحيح البخارى ٧/ ١٤٠. ومسلم، في: باب كراهة انتباذ التمر والزبيب مخلوطين، من كتاب الأشربة. صحيح مسلم ٣/ ١٥٧٤، ١٥٧٧. والترمذى، في: باب ما جاء في خليط البسر والتمر، من أبواب الأشربة. عارضة الأحوذى ٨/ ٦٧، ٦٨. والنسائى، في: باب خليط البسر والرطب، وباب خليط التمر والزبيب، من كتاب الأشربة. المجتبى ٨/ ٢٥٧، ٢٥٨. وابن ماجه، في: باب النهى عن الخليطين، من كتاب الأشربة. سنن ابن ماجه ٢/ ١١٢٥. والإمام أحمد، في: المسند ٣/ ٧١، ١٤٠، ١٥٧، ٣٦٣، ٦/ ١٨. (٣) عند أبى داود، في: الباب السابق من حديث أبى قتادة. سنن أبى داود ٢/ ٢٩٩. وانظر التخرسج الآتى. (٤) في الأصل: «الزهور». والزهو: هو البسر الملون، الذى بدا فيه حمرة أو صفرة وطاب.