(٢) أخرجه مسلم، في: باب السواك، من كتاب الطهارة، وفي: باب الدعاء في صلاة الليل، قيامه، من كتاب صلاة المسافرين. صحيح مسلم ١/ ٢٢١، ٥٢٦ - ٥٣١، أبو داود، في: باب السواك لمن قام من الليل، من كتاب الطهارة، وفي: باب في صلاة الليل، من كتاب التطوع. سنن أبي داود ١/ ١٤، ٣١١ - ٣١٥. كما أخرجه البُخَارِيّ، في: باب قراءة القرآن بعد الحدث وغيره، من كتاب الوضوء، في: باب ما جاء في الوتر، من كتاب الوتر، وفي: باب استعانة اليد في الصلاة. . . . إلخ، من كتاب العمل والصلاة، وفي: باب قوله: {رَبَّنَا إِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ أَخْزَيْتَهُ. . . .}، باب قوله: {رَبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ}، من كتاب التفسير. صحيح البُخَارِيّ ٦/ ٥١، ٥٧، ٢/ ٣٠، ٧٧، ٧٨، ٦/ ٥٢، ٥٣. والنَّسائيّ، في: باب ذكر ما يستفتح به القيام، وباب ذكر الاختلاف على حبيب بن أبي ثابت، من كتاب قيام الليل. المجتبي ٣/ ١٧١، ١٧٢، ١٩٥. وابن ماجه، في: باب ما جاء في يصلي بالليل، من كتاب إقامة الصلاة. سنن ابن ماجه ١/ ٤٣٣، ٤٣٤. والإمام مالك، في: باب صلاة النَّبِيّ -صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّم- في الوتر، من كتاب صلاة الليل. الموطأ ١/ ١٢١، ١٢٢. والإمام أَحْمد، في: المسند ١/ ٢٢٠، ٢٤٢، ٢٧٥، ٣٥٠، ٣٧٣. (٣) في الأصل: «يزيد».