ورواه أيضًا الإمام أحمد، في: المسند ٥/ ٢٧٥. (٢) سقط من: «م». (٣) في الأصل، م: «اشترى». (٤) ذكرها ابن الأثير بسكون الصاد، ثم نقل عن الخطابي في المعالم قوله: إن لم تكن الثياب اليمانية فلا أدري ما هي، وما أرى أن القلادة تكون منها. ونقل عن أبي موسى: يحتمل عندي أن الرواية إنما هي العصب، بفتح الصاد، وهي أطناب مفاصل الحيوانات، وهو شيء مدور، فيحتمل أنهم كانو يأخذون عصب بعض الحيوانات الطاهرة فيقطعونه ويجعلونه شبه الخرز، فإذا يبس يتخذون منه القلائد. ونقل عنه أيضًا، عن بعض أهل اليمن، أن العصب سن دابة بحرية تسمى فرس فرعون، يتخذ منها الخرز وغير الخرز نصاب سكين وغيره، ويكون أبيض. النهاية ٣/ ٢٤٥. (٥) أخرجه البخاري، في: باب ألبان الأتن، من كتاب الطب. صحيح البخاري ٧/ ١٨١، مسلم، في: باب تحريم أكل كل ذي ناب من السباع وكل ذي مخلب من الطير، من كتاب الصيد. صحيح مسلم ٣/ ١٥٣٣. وأبو داود، في: باب النهي عن أكل السباع، من كتاب الأطعمة. سنن أبي داود ٢/ ٣١٩، ٣٢٠. والترمذي، في: باب ما جاء في كراهية أكل المصبورة، من أبواب الصيد، =