للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

رقم الحديث:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

ــ

وأمَّا المُسْتَوْدَعُ (١)، فهو كالذى في يَدِه؛ لأنَّ المُسْتَوْدَعَ (٢) نائِبٌ عنه، فيَدُه كيَدِه.


(١) أى الوديعة.
(٢) من عنده الوديعة.