أخرجه البخاري، في: باب أبوال الإبل الدواب والغنم ومرابضها، من كتاب الوضوء، وفي: باب هل تنبش قبور مشركي الجاهلية ويتخذ مكانها مساجد، وباب الصَّلاة في مرابض الغنم، من كتاب الصَّلاة. صحيح البُخاريّ ١/ ٦٨، ١١٧. ومسلم، في: باب ابتناء مسجد النَّبيِّ - صلى الله عليه وسلم -، من كتاب المساجد. صحيح مسلم ١/ ٣٧٣، ٣٧٤. كما أخرجه أبو داود، في: باب في بناء المساجد، من كتاب الصَّلاة، سنن أبي داود ٧/ ١٠١. والترمذي، في: باب ما جاء في الصَّلاة في مرابض الغنم وأعطان الإبل، من أبواب الصَّلاة. عارضة الأحوذي ٢/ ١٤٦. والنسائي، في: باب نبش القبور واتخاذ أرضها مسجدًا، من كتاب المساجد. المجتبى ٢/ ٣٢. والإمام أحمد، في: المسند ٣/ ١٢٣، ١٣١، ١٩٤، ٢١٢، ٢٤٤. وأمَّا الأمر بالصلاة فيها، فأخرجه التِّرمذيُّ في الموضع السابق. والإمام أحمد، في: المسند ٤/ ٣٥٢.