وجزء البانياسى عن الكاشغرى وغير ذلك. وعلى العدل مجد الدين محمد بن محمد بن عمر الأصبهانى ـ حفيد العماد الكاتب ـ أكثر سنن النسائى، وذلك من باب: ما يفعل من صلى خمسا، إلى آخر السنن، خلا فوتا من الميعاد السابع، وهو من كتاب الوصايا، إلى باب: من حلف فاستثنى عن ابن القبيطى، وعلى الزين أيوب بن نعمة الكحال، من قوله فى السنن المذكورة: النهى عن الاغتسال بفضل الجنب، إلى كتاب الوصايا، وعلى العفيف إسحاق بن يحيى الآمدى، الثانى من العظمة لأبى الشيخ ابن حيان، وجزء فيه أربع مجالس من حديث الرئيس أبى الفضل جعفر بن عبد الواحد الثقفى، وهى: الثالث، والرابع، الخامس، والسادس، وجزء من فوائد الخضر بن الفضل الغازى، وجزء عامر بن سيار الرقى، وعلى أحمد بن المقداد بن هبة الله القيسى: سنن النسائى، خلا من أولها إلى باب أول وقت العشاء، وخلا الفوت المعين فى الميعاد السابع، عن جده المقداد، وعلى الشيخ تقى الدين أحمد بن تيمية الحنبلى طرق:«زرغبّا تزدد حبا» لأبى نعيم، وفضل سورة الإخلاص له، عن ابن شيبان عن الصيدلانى عن الحداد عنه، وعلى قاضى القضاة علاء الدين القونوى: الأول والثانى من موافقاته، تخريج ابن طغريل، وعلى قاضى القضاة شرف الدين عبد الله بن الحسن بن عبد الله بن الحافظ عبد الغنى: الثانى من مسند أنس للحنينى، عن سبط السلفى، عن السلفى، وعلى قاضى القضاة جمال الدين سليمان بن عمر الزرعى: جزءا من عواليه، تخريج البرزالى، وعلى البرزالى: الوجل لابن أبى الدنيا، وسمعه على الحافظ أبى الحجاج المزى، وسمع على المزى جزء البانياسى وتذكرة الحميدى، والأول من فوائد ابن خزيمة مع الحجار فى هذه الأجزاء الثلاثة، وفضل سورة الإخلاص، وأربعين الآجرى، والتاسع من حديث ابن مندة، والثانى من مسند أنس للحنينى، وقرى الضيف لابن أبى الدنيا، وسمعه على المحدث محب الدين عبد الله بن أحمد بن المحب المقدسى من لفظه، وسمع عليه جزء البانياسى من لفظه، وسمعه أيضا على المحدث شمس الدين محمد بن محمد بن الحسن بن نبماته الفارقى، وسمع عليه فضائل القرآن لأبى عبيد، عن أبى صادق بن الرشيد العطار عن ابن باقا عن أبى زرعة، ومن قوله فى سنن النسائى: بيع الصبرة من التمر لا يعلم مكيلتها بالكيل المسمى من التمر، إلى كتاب أدب القاضى، عن جعفر الإدريسى، وابن الشمعة، وجماعة من أصحاب ابن باقا، وسمع أكثر هذه السنن على أم محمد آمنة بنت الشيخ تقى الدين إبراهيم بن على الواسطى، وهو من باب النهى عن الاغتسال بفضل الجنب إلى آخر الكتاب، خلا الفوت الذى فى السابع، وهو من أوله، وذلك من كتاب الوصايا، إلى باب: من خلف واستثنى.