١٧٩٢ ـ انظر ترجمته فى: (الإصابة ٥/ ٢٤٦). (١) أخرجه أحمد بن حنبل فى مسنده (١٨٨٢٣) من طريق: يعقوب حدثنا أبى عن صالح قال حدث أبو الزناد أن أبا سلمة أخبره أن عبد الرحمن بن نافع بن عبد الحارث الخزاعى أخبره أن أبا موسى أخبره أن رسول اللهصلى الله عليه وسلم كان فى حائط بالمدينة على قف البئر مدليا رجليه فدق الباب أبو بكر رضى الله تعالى عنه فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: ائذن له وبشره بالجنة ففعل فدخل أبو بكر رضى الله تعالى عنه فدلى رجليه ثم دق الباب عمر رضى الله تعالى عنه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ائذن له وبشره بالجنة ففعل ثم دق الباب عثمان بن عفان رضى الله تعالى عنه فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: ائذن له وبشره بالجنة وسيلقى بلاء ففعل. (٢) لم أجد له رواية فى سنن ابن ماجة، والله أعلم. ووجدت له رواية فى السنن الكبرى للنسائى، باب فضائل أبى بكر وعمر وعثمان رضى الله عنهم، حديث رقم (٨٠٦١) من طريق: عبيد الله بن سعد بن إبراهيم بن سعد قال: ثنا عمى قال: أنا أبى عن صالح عن أبى الزّناد، أن أبا سلمة بن عبد الرحمن بن عوف أخبره أن عبد الرحمن بن نافع بن عبد الحارث الخزاعى أخبره أنّ أبا موسى الأشعرى أخبره أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان فى حائط بالمدينة على قفّ البئر مدليا رجليه، وذكر الحديث السابق.