٩٢٧ ـ انظر ترجمته فى: (تهذيب الكمال ١٠١٣، تاريخ البخارى الكبير الترجمة ٢٤٠١، تاريخه الصغير ١/ ٢، تاريخ أبى زرعة الدمشقى ٥٦١، ٥٧٧، وأخبار القضاة لوكيع ١/ ١٢٤، الجرح والتعديل لابن أبى حاتم الترجمة ٣٢٨، الولاة والقضاة للكندى ١٢٠، مشاهير علماء الأمصار الترجمة ١٧٦، المعجم الكبير للطبرانى ٣/ ٣١٥، الاستيعاب ١/ ٢٨٥، تلقيح فهوم أهل الأثر ١٧٦، الكامل لابن الأثير ٢/ ١٣٧، ٤/ ٣٤٨، أسد الغابة ١/ ٣٢٢ ـ ٣٢٣، تهذيب الأسماء للنووى ١/ ١٥٠، الكاشف ١/ ١٩٣، تجريد أسماء الصحابة الترجمة ٩١٩، الوافى بالوفيات ١١/ ٢٤٧ ـ ٢٤٨، تهذيب ابن حجر ٢/ ١٣٨ ـ ١٣٩، الإصابة ترجمة ١٣٩٠، خلاصة الخزرجى الترجمة ١١٢٦). (١) أخرجه أبو داود فى سننه باب شهادة رجلين على رؤية هلال شوال حديث رقم (٢٣٠٢) من طريق: محمد بن عبد الرحيم أبو يحيى البزاز، أنبأنا سعيد بن سليمان، أخبرنا عباد، عن أبى مالك الأشجعى، أخبرنا حسين بن الحارث الجدلى، من جديلة قيس: «أن أمير مكة خطب ثم قال: عهد إلينا رسول الله صلى الله عليه وسلم أن نمسك للرؤية، فإن لم نره وشهد شاهدا عدل نسكنا بشهادتهما. فسألت الحسين بن الحارث: من أمير مكة؟ فقال: لا أدرى، ثم لقينى بعد فقال: هو الحارث بن حاطب أخو محمد بن حاطب، ثم قال الأمير: إن فيكم من هو أعلم بالله ورسوله منى، وشهد هذا من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأومأ بيده إلى رجل. قال الحسين فقلت لشيخ إلى جنبى: من هذا الذى أومأ إليه الأمير؟ قال: هذا عبد الله ابن عمر، وصدق كان أعلم بالله منه، فقال بذلك أمرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم». (٢) أخرج له النسائى فى الصغرى كتاب قطع السارق حديث رقم (٤٩٧٧) من طريق: ـ