للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

٢٦٢٣ - ثَانِيهِمَا مَا نَشْرُهُ لَا يُطْلَبُ … مُطْلَقًا أَوْ فِي حَالَةٍ يُجْتَنَبُ

٢٦٢٤ - كَالْمُتَشَابِهَاتِ وَالتَّبْيِينِ … لِحَالَةِ الْفِرَقِ بِالتَّعْيِينِ

٢٦٢٥ - وَبَتِّ عِلْمِ الْمُنْتَهِي لِلْمُبْتَدِى … وَعِلَلِ التَّشْرِيعِ لِلْمُقَلِّدِ

٢٦٢٦ - وَذِكْرِ مَا لَيْسَ عَلَيْهِ عَمَلُ … وَمَا بِالاسْتِنْبَاطِ فَرْضًا يُنْقَلُ

" تنبيه"

٢٦٢٧ - إِنَّ جَمِيعَ الْفِرَقِ الْمُضِلَّةْ … مِنْ جُمْلَةِ الأمَّةِ بِالأدِلَّةْ

٢٦٢٨ - وَمَا أَتَى التَّكْفِيرُ فِيهِ مِنْها … فَإِنَّهُ يَخْرُجُ إِذْ ذَا عَنْهَا

" المسألة العاشرة"

٢٦٢٩ - ثُمَّ لِلَافْعَالِ مَئَالٌ مُعْتَبَرْ … فِي الشَّرْعِ مَقْصُودٌ لَهُ فِيهِ النَّظَرْ

٢٦٣٠ - وَذَاكَ فِي الأفْعَالِ بِالإِطْلَاقِ … عَلَى خِلَافٍ أَوْ عَلَى وِفَاقِ

٢٦٣١ - وَذَا بِالإِستِقْرَاءِ صَحَّ وَالنَّظَرْ … وَمِنْ أَدِلَّةِ الْكِتَابِ وَالْخَبَرْ

٢٦٣٢ - وَهْوَ أَمْرٌ صَعْبٌ عَلَى الْمُجْتَهِدِ … لَاكِنَّهُ مِنْ بَعْدُ عَذْبُ الْمَوْرِدِ

٢٦٣٣ - وَهَذَا الأصْلُ يَنْبَنِي عَلَيْهِ … قَوَاعِدٌ رَاجِعَةٌ إِلَيْه

٢٦٣٤ - كَالرَّعْيِ لِلخِلَافِ وَالذَّرَائِعِ … وَأَصْلْ الاسْتِحْسَانِ فِي الْمَوَاقِعِ

٢٦٣٥ - وَكلُّهَا مَعْدُودَة لِمَالِكِ … فِيمَا لَهُ مِنْ حَسَنِ الْمَدَارِكِ

٢٦٣٦ - وَرَاجِعٌ إِلَيْهِ بَابُ الْحِيَلِ … لِقَلْبِ حُكْمٍ وَسُقُوطِ الْعَمَلِ

٢٦٣٧ - وَمِنْهُ يُسْتَمَدُّ الأصْلُ الجَارِي … فِي أَخْذِ مَطْلُوبٍ مَعَ الطَّوَارِي

" المسألة الحادية عشرة"

٢٦٣٨ - وَهَاهُنَا أَسْبَابُ الاخْتِلَافِ … تُذْكَرُ تَفْصِيلًا بِقَوْلٍ شَافِ

٢٦٣٩ - مِنْ ذَاكَ الاشْتِرَاكُ فِي الإِفْرِادِ … أَوْ جِهَةِ التَّصْرِيفِ وَالإِسْنَادِ

٢٦٤٠ - وَدَوَرانُ اللَّفْظِ فِي الْحَقِيقَهْ … وَعَكْسُهَا وَيَقْتَفِي طَرِيقَهْ

<<  <  ج: ص:  >  >>