(٢) أخرجه البيهقي في الكبرى (٦٧٤٣)، وفي إسناده محمد بن عمر الواقدي، قال النووي: (وفي رواية ضعيفة من رواية الواقدي: رش بلال على قبر النبي ﷺ الماء، بدأ من رأس القبر إلى رجليه)، وكذا ضعفه ابن الملقن. ينظر: الخلاصة ٢/ ١٠٢٥، البدر المنير ٥/ ٣٢٤. (٣) في (د): تعمه. (٤) في (أ) و (ب): حصى. (٥) أخرجه الشافعي (ص ٣٦٠)، ومن طريقه البيهقي في الكبرى (٦٧٤٠)، وهو مع إرساله إسناده ضعيف جدًّا، فيه إبراهيم بن محمد الأسلمي وهو متروك. ينظر: الإرواء ٣/ ٢٠٥. (٦) ينظر: مسائل أبي داود ص ٢٢٤، مسائل صالح ١/ ٢٦٣، زاد المسافر ٢/ ٣١٠. (٧) أخرجه أبو بكر النجاد كما في التعليقة للقاضي (٤/ ٣٢٢)، من طريق عبد الله بن مسلمة، حدثنا عبد العزيز بن محمد الدراوردي، عن جعفر بن محمد، عن أبيه: «أن النبي ﷺ رُفع قبرُه من الأرض شبرًا، وطُيِّن بطين أحمر من العرص، وجعل عليه من الحصا». وأخرجه ابن الجوزي في التحقيق (٢/ ١٩)، من طريق سعيد بن منصور، حدثنا الدراوردي به بلفظ: «وجُعل عليه حصى من حصى الغابة»، وأخرجه البيهقي في الكبرى (٦٧٣٧)، من طريق أحمد بن عبدة، عن الدراوردي به بلفظ: «ووُضع عليه حصباء من حصباء العرصة»، قال البيهقي: (هذا مرسل). (٨) في (د) و (و): الدروس. (٩) في (د): فكرهه.