(٢) أخرجه أحمد (٢٥٢٥٠)، وأبو داود (٢٨٣٣)، والطبراني في الأوسط (١٥٣٦)، ولفظه عند أبي داود: «أمرنا رسول الله ﷺ من كل خمسين شاة شاة»، ووقع في إسناده خلاف في وقفه ورفعه حكاه الدارقطني، ووكذا وقع في متنه اختلاف، وصححه ابن الملقن، قال ابن حجر: (سنده صحيح). ينظر: علل الدارقطني ١٥/ ٤٠٥، البدر المنير ٩/ ٣٣٣، الفتح ٩/ ٥٩٨. (٣) في (أ): رواية. (٤) في (ز): قال. (٥) في (ب) و (ز) و (و): والظاهر. (٦) في (ز): تأخير. (٧) في (ب) و (ز): كراهيته، وفي (و): كراهية. (٨) هنا انتهت النسخة (ز). (٩) هنا انتهت النسخة (و). وفي هامش (أ): (كتب آخر الجزء الأول من أربعة أجزاء من خطِّ المصنف فسح الله في مدته). وفي هامش الأصل: (تم المجلد الأول من المبدع شرح المقنع، تأليف كاتبه وأحوجهم إلى مغفرة ربه، بهاء بن محمد بن عبد الله بن محمد بن مفلح بن محمد بن مفرح المقدسي الحنبلي عفا الله تعالى عنه وعنهم وعن جميع المسلمين آمين، ويتلوه إن شاء الله تعالى من كتاب الجهاد، والمسؤول من كرم الله تعالى وفضله إتمامه وإكماله بخير وعافية، وأن ينفع به إنه على ما يشاء قدير، وكان ذلك في مدرسة دار الحديث الأشرفية بصالحية دمشق المحروسة، رحم الله تعالى واقفها ونوَّر ضريحه، في مدةٍ آخرها يوم الأحد خامس شهر الحجة الحرام سنة ثمانين أحسن الله ختامها بخير وعافية وسلامة إنه أرحم الراحمين، والحمد لله رب العالمين، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم، وحسبنا الله ونعم الوكيل، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أستغفر الله تعالى وأتوب إليه، إنه جواد كريم).