(٢) في (أ) و (ب): قسمتها. (٣) ينظر: الفروع ١٠/ ٢٧١. (٤) يشير المصنف إلى: ما أخرجه البخاري (٢٥٤١) من حديث ابن عون، قال: كتبتُ إلى نافع، فكتبَ إلي: «إنّ النبيّ ﷺ أغار على بني المصطلق وهم غارُّون، وأنعامهم تُسقى على الماء، فقتل مقاتلتهم، وسبَى ذراريهم، وأصاب يومئذ جويرية»، حدثني به عبد الله بن عمر، وكان في ذلك الجيش. واستنبط منه الشافعي ذلك، فقال: (قسم النبي ﷺ أموال بني المصطلق وسبْيهم في الموضع الذي غنمها فيه قبل أن يتحوَّل منه، وما حوله كلُّه بلاد شركٍ). ينظر: الأم ٤/ ١٤٨، البدر المنير ٧/ ٣٤٦. (٥) أخرجه البخاري (١٧٨٠، ٣٠٦٦)، من حديث أنس ﵁. (٦) في (ح): تملكوها. (٧) قوله: (كما لو أحرزت بدار الإسلام وأنه أنفع … ) إلى هنا سقط من (ح). (٨) ينظر: المغني ٩/ ٢٨٦. (٩) في (ح): قصد.