(٢) أخرجه البخاري (٢٨٧)، ومسلم (٣٠٦)، من حديث ابن عمر عن عمر ﵄. (٣) قوله: (وهو جنب) سقط من (و). (٤) أخرجه البخاري (٢٨٨)، ومسلم (٣٠٥). (٥) في (أ) و (ب): قال. (٦) ينظر: شرح العمدة ١/ ٤٣٤، الاختيارات ص ٣١. (٧) أخرجه أحمد (٢٥٣٧٧)، وأبو دواد (٢٢٨)، والترمذي (١١٨)، والنسائي في الكبرى (٩٠٠٣)، وهو حديث معلول، أعله يزيد بن هارون وأبو داود وغيرهما من الأئمة، ومال إلى تصحيحه الدارقطني والبيهقي. ينظر: المحرر لابن عبد الهادي (١٢٣)، التلخيص الحبير ١/ ٣٧٨. (٨) أخرجه أحمد (٢٤٠٨٣)، من حديث عائشة ﵂ بلفظ: «أن النبي ﷺ كان إذا أراد أن ينام وهو جنب، توضأ وضوءه للصلاة». وأما اللفظ الذي ذكره المصنف؛ فأخرجه أحمد (١٨٨٨٦)، وأبو داود (٢٢٥) والترمذي (٦١٣)، من حديث يحيى بن يعمر، عن عمار بن ياسر ﵁، وبيَّن أبو داود أن بينهما رجلاً، وكذا ذكر الدارقطني وغيره أنه لم يسمع من عمار، وقال الترمذي عن الحديث: (حديث حسن صحيح). ينظر: جامع التحصيل للعلائي (ص ٢٩٩)، تهذيب التهذيب ١١/ ٣٠٥.