(٢) قوله: (عاقلاً) سقط من (ح) و (ق). والمثبت موافق للفروع. (٣) في (ح) و (ق): سلمان. (٤) ينظر: مناقب الشافعي للبيهقي ٢/ ٢٠٧. هو: سلم ويقال مسلم بن ميمون الخواص، حدث عن: مالك، وسفيان بن عيينة، مات بعد سنة ٢١٣ هـ. ينظر: سير أعلام النبلاء ٨/ ١٧٩، ترتيب المدارك ٢/ ٢٠٠. (٥) في (ق): أحد. (٦) كتب في هامش (ظ): (إذا وقف على العلماء؛ هم أصحاب علوم الشرع، على الصحيح من المذهب، جزم به في «الرعاية الصغرى» و «الفائق» وغيرهما، وقدمه في «الرعاية الكبرى» و «الفروع» وغيرهما، وقيل: من تفسير وحديث وفقه، ولو كانوا أغنياء، على القولين، لكن هل يختص به من كان يصله؟ حكمه حكم قرابته على ما قدمه المؤلف، وأهل الحديث: من عَرَفه، وذكر ابن رزين أن الفقهاء والمتفقهة كالعلماء، ولو حفظ أربعين حديثًا، لا بمجرد السماع، فالقُرَّاء الآن هم حُفَّاظه، وفي الصدر الأول هم الفقهاء). (٧) ينظر: مسائل ابن هانئ ٢/ ٤٩.