للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

ويَحتَمِلُ: أنَّه أرَقَّه عُقوبةً لأمِّه على زِناها وغُرورِها، ويكونُ خاصًّا بالنَّبيِّ .

ويَحتَمِلُ: أنَّه منسوخٌ.

وقِيلَ: كان في أوَّلِ الإسلام يُسْتَرَقُّ الحُرُّ في الدَّينِ، واللهُ أعْلَمُ) (١).


(١) ينظر: زاد المعاد ٥/ ٩٦.