(٢) قوله: (منه في كل الأمور وهو حقيقة العبودية) سقط من (أ). (٣) أبو الهيثم الرازي اشتهر بكنيته - وليس هو خالد بن يزيد بن أبي سويد -، كان نحويًّا علَّامة بارعًا حافظًا، صحيح الأدب، كثير الصلاة، صاحب سنَّة، ولم يكن ضنينًا بعلمه وأدبه، من مصنفاته: الشامل في اللُّغة، الفاخر في اللُّغة، زيادات معاني القرآن للفرّاء، توفي سنة ٢٧٦ هـ. ينظر: إنباء الرواة ٤/ ١٨٨، تاريخ الإسلام ٦/ ٦٤٤. (٤) في (أ): سل. مكان قوله: (يقول). (٥) ينظر: تهذيب اللغة ٥/ ١٥٧. (٦) لم نقف عليه من قول ابن مسعود ﵁، وإنما ورد مرفوعًا، فقد أخرج العقيلي في الضعفاء (٢/ ٢٠٠)، والبزار في مسنده (٢٠٠٤)، عن عبد الله بن مسعود قال: كنت عند النبي ﷺ، فقلت: لا حول ولا قوة إلا بالله، فقال رسول الله ﷺ: «تدري ما تفسيرها؟»، قلت: الله ورسوله أعلم، قال: «لا حول عن معصية الله إلا بعصمة الله، ولا قوة على طاعة الله إلا بعون الله»، ومداره على المسعودي وهو ضعيف لاختلاطه. ينظر: الضعيفة للألباني (٣٣٥٥). (٧) ينظر: شأن الدعاء ص ١٦٢. (٨) ينظر: الصحاح ٤/ ١٦٨٢. (٩) في (و): الزهري. (١٠) ينظر: تهذيب اللغة ٥/ ٢٤٢.