للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

مسار الصفحة الحالية:

الدُّعاءُ بين الأذانِ والإقامةِ» رواه أحمد، والتِّرمذي وحسَّنه (١)، وعند الإقامة، فَعلَه أحمدُ ورفع يدَيْه (٢).

وعن ابن عمر مرفوعًا: «تُفتح أبواب السَّماء لقراءة القرآن، ولِلِقاء الزَّحف، ولنزول القَطْر، ولدعوة المظلوم، وللأذان» رواه الحاكِمُ بإسنادٍ ضعيفٍ (٣).


(١) أخرجه أحمد (١٢٢٠٠)، وأبو داود (٥٢١)، والترمذي (٢١٢)، وابن خزيمة (٤٢٥)، وابن حبان (١٦٩٦)، من حديث أنس ، وصححه ابن خزيمة وابن حبان والألباني. ينظر: الإرواء ١/ ٢٦٢.
(٢) من رواية المروذي. ينظر: فتح الباري لابن رجب ٥/ ٢٥٩.
(٣) أخرجه الطبراني في المعجم الأوسط (٣٦٢١)، وفي سنده حفص بن سليمان الأسدي القارئ، وهو متروك في الحديث إمام في القراءة، كما في التقريب، ولم نقف عليه عند الحاكم.