(٢) قوله: (يؤدي) سقط من (م). (٣) كذا في النسخ الخطية، وفي الممتع ٤/ ٣٤٧: تسلطه. (٤) قوله: (وعكسه بعكسه) في (ن): وعليه قوله. (٥) قوله: (له) سقط من (م). (٦) في (م): ورآك. (٧) لم نقف عليه بهذا اللفظ، وأخرج عبد الرزاق (١٨٧٠٨)، وابن أبي شيبة (٣٢٧٤٢)، والنسائي في الكبرى (٨٦٢٢)، والبيهقي في الكبرى (١٦٨٨٦)، عن حارثة بن مضرب، قال: خرج رجل يطرق فرسًا له - يعني: يحمل عليها - فمر بمسجد بني حنيفة، وإمامهم يقرأ قراءة مسيلمة، فرفع ذلك إلى عبد الله - يعني ابن مسعود -، فأرسل إليهم عبد الله فجيء بهم، فاستتابهم، فتابوا إلا عبد الله بن النوَّاحة، وهو كان إمامهم، فقتل ابن النوَّاحة، فقال: سمعت رسول الله ﷺ يقول: «لولا أنك رسول لضربت عنقك»، فأنت اليوم لست برسول، قم فاضرب عنقه، فقام إليه فضرب عنقه. وأخرجه أحمد (٣٦٤٢) مختصرًا، وإسناده صحيح.