(٢) أخرجه البخاري (٣١٩٨) ومسلم (١٦١٠) من حديث سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل ﵁. (٣) تفسير الطبري ٩/ ١٤٥. (٤) أورده القرطبي في تفسيره بلفظه دون إسناد (١/ ٢٥٥)، وأخرجه مسندًا بمعناه: عبد الرزاق في تفسيره (٢٩)، وابن جرير في التفسير (١/ ٤٦٣)، وابن أبي حاتم في التفسير (٣٠٥). (٥) قوله: (وأعظمها خلقًا جبل) سقط من (ب) و (و). (٦) قال الحافظ ابن كثير ٧/ ٣٩٤: (وقد روي عن بعض السلف أنهم قالوا (ق): جبل محيط بجميع الأرض، يقال له: جبل قاف. وكأن هذا - والله أعلم - من خرافات بني إسرائيل التي أخذها عنهم بعض الناس، لما رأى من جواز الرواية عنهم فيما لا يصدق ولا يكذب، وعندي أن هذا وأمثاله وأشباهه من اختلاق بعض زنادقتهم، يلبسون به على الناس أمر دينهم). (٧) قوله: (خلق لا يعلمها) في (أ): (خلق لا يعلمهم)، وفي (ب) و (و) و (ز): خلائق لا يعلمها.