(٢) في (أ) و (د): ولا. (٣) زيد في (ب): وفي إسناده مقال؛ فإنه من رواية أبي الورقاء؛ وهو مضعف في الحديث. وستأتي في كلام المؤلف قريبًا، والذي في (ب) هو الصواب. (٤) أخرجه الترمذي (٤٧٩)، وابن ماجه (١٣٨٤)، إسناده ضعيف جدًّا، فيه: أبو الورقاء فائد بن عبد الرحمن، وهو متروك كما في التقريب. (٥) في (أ): آخر الآية. (٦) قوله: (غريب) سقط من (أ). (٧) في (و): يضعف. (٨) زاد في (أ): (فإنه). قلت: هذه العلة إنما هي للحديث السابق، وقد جاءت نسخة (ب) على الصواب. (٩) أخرجه أحمد (٤٧)، وأبو داود (١٥٢١)، والترمذي (٤٠٦)، وابن حبان (٦٢٣)، وفي سنده أَسماء بن الحكم الفَزارِي وثقه العجلي، واستنكر البخاري حديثه هذا وقال: (لا يتابع عليه)، وقال البزار: (مجهول)، وقال ابن حبان: (يخطئ)، وحسن حديثه الترمذي وابن عدي، وصححه الألباني. ينظر: التاريخ الكبير ٢/ ٤٥، الكامل لابن عدي ٢/ ١٤٢، تهذيب الكمال ٢/ ٥٣٣ - ٥٣٤، تهذيب التهذيب ١/ ٢٦٧، صحيح أبي داود ٥/ ٢٥٢. (١٠) أخرجه البخاري (١١٤٩)، ومسلم (٢٤٥٨)، من حديث بلال ﵁، أن رسول الله ﷺ قال له: «يا بلال حدثني بأرجى عمل عملته عندك في الإسلام منفعة، فإني سمعت الليلة خشف نعليك بين يدي في الجنة» قال بلال: ما عملت عملاً في الإسلام أرجى عندي منفعة، من أني لا أتطهر طهورًا تامًّا، في ساعة من ليل ولا نهار، إلا صليت بذلك الطهور، ما كتب الله لي أن أصلي.