كما أخرج الأول البُخَارِيّ، في: باب صلاة الليل من كتاب الأذان، وفي: باب ما يجوز من الغضب والشدة لأمر الله، عن كتاب الأدب، وفي: باب ما يكره عن كثرة السُّؤال وتكلف ما لا يعنيه، عن كتاب الاعتصام. صحيح البُخَارِيّ ١/ ١٨٦، ٨/ ٣٤، ٩/ ١١٧ والتِّرمذيّ، في: باب في فضل صلاة التطوع في البيت من أبواب الصلاة. عارضة الأحوذى ٢/ ٢٣٩. والنَّسائي، في: باب الحث على الصلاة في البيوت والفضل في ذلك، من كتاب قيام الليل. المجتبى ٣/ ١٦١. والدارمي، في: باب صلاة التطوع في أي موضع أفضل، من كتاب الصلاة. سنن الدَّارميّ ١/ ٣١٧. والإمام مالك، في: باب فضل صلاة الجماعة على صلاة الفذ، عن كتاب الجماعة. الموطأ ١/ ١٣٠. والإمام أَحْمد، في: المسند ٥/ ١٨٢، ١٨٤، ١٨٦، ١٨٧. وأخرج الثاني ابن ماجه، في: باب ما جاء في التطوع في البيت، من كتاب إقامة الصلاة. عن ابن ماجه ١/ ٤٣٨. والإمام أَحْمد، في: المسند ٣/ ١٥، ٥٩، ٣١٦. (٢) في: باب في فضل التطوع في البيت، من كتاب الصلاة. سنن أبي داود ١/ ٣٣٣.