(٢) أبو بكر أحمد بن محمد بن الحجاج المروذي، كان من أجل أصحاب الإمام أحمد، وهو الذي تولى إغماضه لما مات وغسله، وروى عنه مسائل كثيرة، توفي سنة خمس وسبعين ومائتين. طبقات الحنابلة ١/ ٥٦ - ٦٣، العبر ٢/ ٥٤. (٣) أخرجه البخاري، في: باب المتفلجات للحسن وباب المتنمصات، وباب الوصل في الشعر، وباب الموصولة، وباب المستوشمة، من كتاب اللباس. صحيح البخاري ٧/ ٢١٢ - ٢١٤. ومسلم، في: باب تحريم فعل الواصلة والمستوصلة، من كتاب اللباس. صحيح مسلم ٣/ ١٦٧٦ - ١٦٧٨. وأبو داود، في: باب في صلة الشعر، من كتاب الترجل. سنن أبي داود ٢/ ٣٩٦. والترمذي، في: باب ما جاء في مواصلة الشعر، من أبواب اللباس، وفي: باب ما جاء في الواصلة والمستوصلة والواشمة والمستوشمة، من أبواب الأدب. عارضة الأحوذي ٧/ ٢٦٢، ١٠/ ٢٣٣. والنسائي، في: باب الواصلة، وباب المستوصلة، وباب المتنمصات، وباب الواشمات، وباب المتفلجات، وباب لعن الواصلة والمستوصلة، وباب لعن الواشمة والموتشمة، وباب لعن المتنمصات والمتفلجات، من كتاب الزينة. المجتبى ٨/ ١٢٥ - ١٢٨، ١٦٣، ١٦٤. وابن ماجه، في: باب الواصلة والواشمة، من كتاب النكاح. سنن ابن ماجه ١/ ٦٣٩، ٦٤٠. والدارمي، في: باب في =