(٢) أخرجه البخارى فى صحيحه، فى الصلح، حديث رقم (٢٥٠١)، والحج، حديث رقم (١٧١٣)، والصلح حديث رقم (٢٥٠٠)، وفى الجزية والموادعة (٢٩٤٧)، والمغازى، حديث رقم (٣٩٢٠). وأخرجه مسلم فى صحيحه فى الجهاد والسير، حديث رقم (٣٣٣٥، ٣٣٣٦)، وأخرجه الترمذى فى سننه، فى الحج، حديث رقم (٨٦٠)، فى البر والصلة، حديث رقم (١٨٢٦)، وفى المناقب، حديث رقم (٣٦٩٨). وأخرجه أبو داود فى سننه، فى المناسك، حديث رقم (١٥٦١). (٣) أخرجه أحمد فى المسند حديث رقم (٢١٢٧٠) من طريق: أحمد بن عبد الملك، حدثنا محمد بن سلمة، عن محمد بن إسحاق، عن يزيد بن عبد الله بن قسيط، عن محمد بن أسامة، عن أبيه، قال: اجتمع جعفر وعلى وزيد بن حارثة فقال: جعفر أنا أحبكم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال على: أنا أحبكم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، وقال زيد: أنا أحبكم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم، فقالوا: انطلقوا بنا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى نسأله، فقال أسامة بن زيد: فجاءوا يستأذنونه، فقال: «اخرج فانظر من هؤلاء». فقلت: هذا جعفر وعلى وزيد ما أقول أبى، قال: «ائذن لهم». ودخلوا فقالوا: من أحب إليك، قال: «فاطمة». قالوا: نسألك عن الرجال، قال: «أما أنت يا جعفر فأشبه خلقك خلقى وأشبه خلقى خلقك وأنت منى وشجرتى، وأما أنت يا على فختنى وأبو ولدى وأنا منك وأنت منى، وأما أنت يا زيد فمولاى ومنى وإلى وأحب القوم إلى».