ونص ذلك: وأجزت له أن يروى عنى جميع ما يجوز عنى روايته، وما لى من تأليف وتصنيف فى فنون العلم الشريفة التى منها فى التفسير: كتاب بصائر ذوى التمييز فى لطائف الكتاب العزيز، مجلدان. وكتاب تنوير المقباس فى تفسير ابن عباس، أربع مجلدات. وكتاب تيسير فاتحة الإياب فى تفسير فاتحة الكتاب، مجلد كبير، وكتاب الدر النظيم المشير إلى مقاصد القرآن العظيم. وحاصل كورة الخلاص، فى تفسير سورة الإخلاص. وشرح قطبة الحشاف، شرح خطبة الكشاف.
وفى الحديث: كتاب شوارق الأسرار العلية، شرح مشارق الأنوار النبوية، أربع مجلدات. وكتاب منح البارى، بالسيح الفسيح الجارى، فى شرح صحيح البخارى، كمل ربع العبادات منه، فى عشرين مجلدا. وكتاب عمدة الحكام، فى شرح عدة الأحكام، مجلدان وكتاب امتصاص الشهاد فى افتراض الجهاد. وكتاب النفحة العنبرية، فى مولد خير البرية وكتاب الصلات والبشر فى الصلاة على خير البشر. وكتاب الوصل والمنى فى فضائل «منى» وكتاب المغانم المطابة، فى معالم طابة، وكتاب مهيج الغرام إلى البلد الحرام.
وكتاب إثارة الحجون، لزيارة الحجون. وكتاب أحاسن اللطائف، فى محاسن الطائف. وكتاب فصل الدرة من الخرزة، فى فضل السلامة على الخبزة.
وكتاب روضة الناظر فى ترجمة الشيخ عبد القادر. وكتاب تعين العرفات للمعين على عين عرفات. وكتاب منية السول فى دعوات الرسول. وكتاب الإسعاد بالإصعاد، إلى درجة الاجتهاد، ثلاث مجلدات وكتاب اللامع المعلم العجاب، الجامع بين المحكم والعباب، وزيادات امتلأ بها الوطاب، واعتلى منها الخطاب، فغاق كل مؤلف هذا الكتاب، يقدر تمامه فى مائة مجلد، كل مجلد يقرب من صحاح الجوهرى فى المقدار. وكتاب القاموس المحيط، والقابوس الوسيط، الجامع لما ذهب من لغة العرب شماطيط. وكتاب الروض المسلوف فيما له اسمان إلى ألوف. وكتاب الدرر المبثثة فى الغرر المثلثة. وكتاب بلاغ التلغين فى غرائب الملغين وكتاب تحفة القماعيل فيمن يسمى من الملائكة والناس بإسماعيل، وكتاب تسهيل طريق الوصول إلى الإحاديث الزائدة على جامع الأصول، أربع مجلدات. وكتاب أسما البراح فى أسماء النكاح. وكتاب أسماء الغادة فى أسماء العادة. وكتاب الجليس الأنيس، فى أسماء الخندريس. وكتاب أنواء الغيث فى أسماء الليث. وكتاب الفضل الوفى، فى العدل الأشرفى. وكتاب مقصود ذوى الألباب فى علم الإعراب، مجلد. وكتاب نزهة الأذهان فى فضائل أصبهان. وكتاب التجاريح، فى فوائد متعلقة بأحاديث المصابيح. انتهى ما وجد بخطه.