وقوله: (هذا إن كان متنجسًا بغير البول والعذرة، ولم يكن مجتمعًا من متنجس كل ماء دون قلتين، نص عليه) سقط من (أ) و (و) و (ز). (٢) في (أ) و (ز): عنها. (٣) في (ب) و (ز): بمجرد. (٤) زاد في الأصل تنبيهًا ثم ضرب عليه، وهو: (تنبيه: إذا كان متنجسًا بغير بول آدمي وعذرته، فإن كان بأحدهما، ولم يتغير، فتطهيره بإضافة ما يشق نزحه، وإن تغير، وكان مما يشق نزحه، فتطهيره بإضافة ما يشق نزحه مع زوال تغيره، أو بنزح يبقى بعده قلتان، أو بزوال تغيره بنفسه، وإن كان بما لا يشق نزحه فبإضافة ما يشق نزحه، كمصانع مكة مع زوال التغير)، وهي مثبتة في الإقناع. (٥) قوله: (أو كان كثيرًا فأضيف إليه) سقط من (ب) و (ز). (٦) في (ب) و (ز): بماء. (٧) في (ب) و (ز): زال. (٨) قوله: (من) سقط من (ب) و (ز).