(٢) في (و): لا. (٣) هذه عبارة الشافعي كما في مختصر المزني الملحق بالأم (٨/ ١٥٤)، قال النووي في المجموع ٦/ ٣٥٣ نقلاً عن الحاوي بتصرف يسير: (رويت هذه اللفظة بالجيم وبالحاء، فمن قال بالجيم: فمعناه يجمع الريق فربما ابتلعه، وقد قيل معناه: يطيب الفم ويزيل الخلوف، ومن قاله بالحاء: فمعناه يمتص الريق ويجهد الصائم فيورث العطش). (٤) أخرجه ابن أبي شيبة (٩١٨١)، من طريق ليث بن أبي سليم، عن مجاهد، قال: «كانت عائشة لا ترى بأسًا في مضغ العلك للصائم إلا القار، وكانت ترخص في القار وحده»، وليث ضعيف الحديث، واختلف في سماع مجاهد من عائشة. ينظر: جامع التحصيل ص ٢٧٣. (٥) ينظر: المغني ٣/ ١٢٥. (٦) زاد في (أ) و (د) و (و): قال. (٧) ينظر: الفروع ٥/ ٢٤. (٨) في (أ): مأخذًا. (٩) قوله: (شيء) سقط من (أ). (١٠) قوله: (إلى) سقط من (ب) و (د) و (ز) و (و). (١١) في (ب) و (د) و (ز) و (و): لَا يَبْتَلِع.