(٢) عزاه النووي في المجموع (١/ ٢٨٣) للقاضي حسين. (٣) أخرجه أحمد (١٦٧٩٣)، والترمذي (١٧٥٦)، والنسائي (٥٠٥٥)، قال الترمذي: (حسن صحيح). (٤) في (و): وللرجل. (٥) هو يعقوب بن إسحاق بن بختان، أبو يوسف، سمع من الإمام أحمد وكان جاره وصديقه، وروى عنه مسائل صالحة كبيرة لم يروها غيره في الورع، ومسائل صالحة في السلطان، وكان أحد الصالحين الثقات. ينظر: طبقات الحنابلة ١/ ٤١٥. (٦) ينظر: الوقوف والترجل ١/ ١١٦. (٧) في (و): يخف. (٨) والمراد والله أعلم: لا يكره فعله للنساء دائمًا. (٩) أخرجه النسائي (٥٢٣٧)، ولفظه: عن أبي قتادة قال: كانت له جمة ضخمة، فسأل النبي ﷺ: «فأمره أن يحسن إليها، وأن يترجل كل يوم»، وهو منقطع كما رجحه الدارقطني، وابن المنكدر لم يسمع من أبي قتادة. ينظر: علل الدارقطني ٦/ ١٤٨، تهذيب التهذيب ٩/ ٤٧٤.