والطاب: قصبات أربع يلعب بهن، تُرمى وينظر للونها ليرتب عليه مقتضاه الذي اصطلحوا عليه. ينظر: شرح سنن أبي داود لابن رسلان ١٦/ ٦٠٢، نهاية المحتاج ١٠/ ٢١٦. والنقيلة، وتسمى المنقلة: قطعة خشب يحفر فيها حفر ثلاثة أسطر، ويجعل فيها حصى صغار يلعب بها، وقيل: هي خشبة يحفر فيها ثمانية وعشرون حفرة، أربعة عشر من جانب وأربعة عشر من الجانب الآخر، ويلعب بها ولعلها نوعان. ينظر: الزواجر عن اقتراف الكبائر ٢/ ٣٣٤. (٢) قوله: (به) سقط من (ح). (٣) في (ق): ونجارة. (٤) أخرجه أحمد (٢٤٢٩٨)، والبخاري (٦١٣٠)، ومسلم (٨١)، من حديث عائشة ﵂. (٥) في (ح): له. (٦) في (ح) و (ق): يتزوج. (٧) أخرجه مسلم (١٤٢٢)، وأبو داود (٤٩٣٣)، واللفظ له، عن عائشة ﵂. (٨) ينظر: مجموع الفتاوى ٣٠/ ٢١٤، الاختيارات ص ٢٣٣. والحديث: أخرجه أحمد (٤٥٣٥)، وأبو داود (٤٩٢٤)، وابن حبان (٦٩٣)، والبيهقي في الكبرى (٢٠٩٩٧)، عن نافع، قال: سمع ابن عمر مزمارًا، فوضع إصبعيه على أذنيه، ونأى عن الطريق، وقال لي: يا نافع هل تسمع شيئًا؟ قال: فقلت: لا، قال: فرفع إصبعيه من أذنيه، وقال: «كنت مع النبي ﷺ فسمع مثل هذا فصنع مثل هذا»، وأخرج أبو داود بعده (٤٩٢٥)، عن نافع، قال: كنت ردف ابن عمر إذ مر براع يزمر، فذكر نحوه، وفي سنده: سليمان بن موسى الأشدق وهو صدوق فقيه في حديثه بعض لين، وتابعه غيره عليه ولم ينفرد، وقال أبو داود عن الحديث: (هذا حديث منكر)، وكذا تكلم فيه ابن طاهر المقدسي، وتعقبه ابن عبد الهادي وقوَّى الحديث، وصححه الألباني. ينظر: عون المعبود ١٣/ ١٨٢، تحريم آلات الطرب ١١٦.