(٢) أخرجه أحمد (١٨٩)، والترمذي (٢١٠٣)، والنسائي في الكبرى (٦٣١٧)، وابن ماجه (٢٧٣٧)، والبزار (٢٥٣)، وابن الجارود (٩٦٤)، وابن حبان (٦٠٣٧)، وفي سنده: عبد الرحمن بن الحارث بن عياش المخزومي، وهو صدوق له أوهام، وحسنه الترمذي، وصححه ابن الجارود وابن حبان، وقال البزار: (أحسن إسنادٍ فيه: حديث أبي أمامة بن سهل)، وحسنه ابن حجر والألباني. ينظر: الفتح ١٢/ ٣٠، الإرواء ٤/ ١٣٧. (٣) أخرجه الترمذي (٢١٠٤)، والنسائي في الكبرى (٦٣١٨)، والدارقطني (٤١١٢)، والحاكم (٨٠٠٤)، واختلف في رفعه ووقفه، ورجح الدارقطني والبيهقي وقفه، ورجح رفعه ابن التركماني والألباني، وأخرج الموقوف عبد الرزاق (١٦٢٠٢)، والنسائي في الكبرى (٦٣١٩)، والدارمي (٣٠٢٠)، وكلا الإسنادين مداره على عمرو بن مسلم الجَنَديّ اليماني، وهو مختلف فيه، والأقرب كما قال ابن حجر أنه: (صدوق له أوهام)، وقد أخرج له مسلم، وقال الترمذي: (حديث غريب وقد أرسله بعضهم ولم يذكر فيه عن عائشة)، وأخرجه عبد الرزاق (١٦١٩٩)، عن معمر، عن ابن طاوس مرسلاً. ينظر: البدر المنير ٧/ ١٩٩، الجوهر النقي ٦/ ٢١٥، الإرواء ٦/ ١٤١. (٤) في (ق): فالأصل.