(٢) في (م): فأنزل الله. (٣) أخرجه البخاري (٤٥٢٨)، ومسلم (١٤٣٥)، وأخرجه بتمامه سعيد بن منصور في التفسير (٣٦٦). (٤) في (م): قبل. (٥) كذا في النسخ الخطية، ولعله تبع ما في الممتع ٣/ ٧٢١، والذي في المغني ٧/ ٢٩٨ والشرح الكبير ٢١/ ٣٩٣ والمصادر الحديثية: عن عمر ﵁. (٦) أخرجه أحمد (٢١٢)، وابن ماجه (١٩٢٨)، والطبراني في الأوسط (٣٦٧٩)، والبيهقي في الكبرى (١٤٣٢٤)، من طريق ابن لهيعة قال: حدثني جعفر بن ربيعة، عن الزهري، عن محرر بن أبي هريرة، عن أبيه، عن عمر بن الخطاب ﵁ به مرفوعًا، وهو ضعيف؛ لضعف ابن لهيعة، ولانقطاعه؛ فإنّ جعفر بن ربيعة لم يسمع من الزهريّ كما قاله أبو داود، وأقرّه المزي. وذكر الدارقطني: (أن ابن لهيعة وهم فيه، وأنّ الصّواب: أنه مرسل من حديث حمزة بن عبد الله بن عمر، عن أبيه)، ولهذا قال أبو زرعة: (هذا من تخاليط ابن لهيعة، وهو عندي خطأ)، والحديث ضعفه أحمد، وقال: (ما أَنْكرَه)، وضعفه البوصيري والألباني، وأخرجه البيهقي في الكبرى (١٤٣٢٥)، عن ابن عباس موقوفًا، وسنده صحيح. ينظر: مسائل أبي داود (١٨٦٩)، علل الدارقطني ٢/ ٩٣، علل ابن أبي حاتم ٤/ ٣٧، زاد المعاد ٥/ ١٣٠، مصباح الزجاجة ٢/ ١١٢، التلخيص الحبير ٣/ ٣٨٢، الإرواء ٧/ ٧٠.