(٢) كتب في هامش (ن): (وهو المذهب، عند الضرورة). (٣) في (م): وفي الثاني. (٤) في (م) و (ن): أن تُقضَى. (٥) في (م): يقاتلون. (٦) في (ظ): خَرَجَ خارج. (٧) قوله: (عليه) سقط من (م) و (ن). (٨) أخرجه عبد الرزاق (١٨٥٩٠)، وسعيد بن منصور (٢٩٤٧)، من طريق جعفر بن محمد، عن أبيه، عن علي بن حسين: أن مروان بن الحكم، قال له وهو أمير بالمدينة: ما رأيت أحدًا أحسن غلبة من أبيك علي بن أبي طالب، ألا أحدثك عن غلبته إيانا يوم الجمل؟ ثم ذكره، وإسناده صحيح، وأخرجه البيهقي في الكبرى (١٦٧٤٦)، من وجه آخر ضعيف. ينظر: الإرواء ٨/ ١١٣، التكميل لصالح آل الشيخ ص ١٨٥. (٩) أخرجه عبد الرزاق (١٨٥٩١)، ومن طريقه ابن حزم في المحلى (١١/ ٣٣٩)، عن جويبر، أخبرتني امرأة من بني أسد قالت: سمعت عمارًا ﵁ بعدما فرغ عليٌّ من أصحاب الجمل ينادي: «لا تقتلوا مقبلاً، ولا مدبرًا، ولا تذففوا على جريحٍ، ولا تدخلوا دارًا، من ألقى السلاح فهو آمن، ومن أغلق بابه فهو آمن»، وفي سنده جويبر الأزدي وهو ضعيف، وأخرج الحاكم (٢٦٦١)، والبيهقي في الكبرى (١٦٧٤٨)، من وجه آخر عن عمار ﵁، وفي سنده شريك النخعي وهو سيئ الحفظ. ينظر: الإرواء ٨/ ١١٤.