(٢) ينظر: زاد المسافر ٤/ ٦٢. (٣) قوله: (والأول أصح) في (م): والأصح. (٤) ينظر: المغني ٩/ ٤١١. (٥) سبق تخريجه ٤/ ٢٠٣. (٦) أخرجه البخاري (٥٥٣٥)، ومسلم (١٩٥٣)، من حديث أنس ﵁. (٧) أخرجه أحمد (١٥٨٧٠)، وأبو داود (٢٨٢٢)، والترمذي (١٤٧٢)، والنسائي (٤٣١٣)، وابن حبان (٥٨٨٧)، والحاكم (٧٥٨١)، من طريق الشعبي، عن محمد بن صفوان أو صفوان بن محمد، قال: «اصدت أ السلام عليك أيها النبي ن فذبحتهما بمروة، فسألت رسول الله ﷺ عنهما فأمرني بأكلهما»، وهذا لفظ أبي داود، وصححه ابن حبان والحاكم، وابن الملقن والألباني. ينظر: البدر المنير ٩/ ٣٧١، والإرواء ٨/ ١٤٦. (٨) أخرجه عبد الرزاق (٨٦٩٦)، فقال: سمعت رجلاً سأل معمرًا: أسمعت قتادة يحدث عن ابن المسيب، أنه قرّب لسعد بن أبي وقاص وعمرو بن العاص ﵄، أرانب، فأكل سعد، ولم يأكل عمرو؟ فقال ابن المسيب: «نأكل مما أكل سعد، ولا نلتفت إلى ما صنع عمرو؟» فقال معمر: نعم، قد سمعت قتادة يحدث به، وهذا إسناد صحيح.