٤٨٢ - عن أنس: أن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم، خرج حين زاغت الشمس، فصلى بهم صلاة الظهر.
(صحيح) - خ ٥٤٠.
٤٨٣ - عن خَبَّاب قال: شكونا إلى رسول اللَّه - صلى الله عليه وسلم - حَرَّ الرَّمضَاء، فلم يُشكِنا.
قيل لأبي إسحاق: في تعجيلها؟ قال: نعم.
(صحيح) - ابن ماجة ٦٧٥: م.
[(٣) باب تعجيل الظهر في السفر]
٤٨٤ - عن أنس بن مالك، قال: كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا نزل منزلًا، لم يرتحل منه حتَّى يصلي الظهر. فقال رجل: وإن كانت بنصف النهار؟ قال: وإن كانت بنصف النهار.
(صحيح) - صحيح أبي داود ١٠٨٨.
[(٤) باب تعجيل الظهر في البرد]
٤٨٥ - عن أنس بن مالك، قال: كان رسول اللّه، إذا كان الحر أبرد بالصلاة، وإذا كان البرد عجل.
(صحيح) - خ ٩٠٦.
[(٥) باب الإبراد بالظهر إذا اشتد الحر]
٤٨٦ - عن أبي هريرة، قال: إن رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم قال:
"إذَا اشْتَدَّ الحَرُّ فَأَبْرِدُوا عَنِ الصَّلاةِ، فَإنَّ شِدَّةَ الحَرِّ مِنْ فَيْحِ جَهَنَّمَ".
(صحيح) - ابن ماجة ٦٧٧ و ٦٧٨: ق.
٤٨٧ - عن أبي موسى، يرفعه قال:
"أبردوا بالظهر، فإنَّ الذي تجدون من الحر، من فيح جهنم".
(صحيح) - بما قبله.
[(٦) باب آخر وقت الظهر]
٤٨٨ - عن أبي هريرة، قال: قال رسول اللَّه صلى اللَّه عليه وسلم:
"هذَا جِبْرِيلُ عَلَيْهِ السَّلامُ، جَاءكُمْ يُعَلِّمُكُمْ دِينَكُمْ" فصلى الصبح حين طلع