"قال الله تَعالَى: إذَا أَحَبَّ عَبْدي لِقَائي، أَحْبَبْتُ لِقَاءهُ، وإذَا كَرِهَ لِقَائي، كَرِهْتُ لِقَاءهُ".
(صحيح الإسناد).
١٧٣٢ - عن عُبادة، عن النبي صلَّى الله عليه وسلَّم قال:
"مَنْ أَحَبَّ لِقَاء الله، أَحَبَّ الله لِقَاءهُ، وَمَنْ كَرِهَ لِقَاء الله، كَرِهَ الله لِقَاءهُ".
(صحيح): ق.
١٧٣٣ - عن عبادة بن الصامت قال: قال رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم:
"مَنْ أَحَبَّ لِقاء الله، أَحَبَّ الله لِقَاءهُ، وَمَنْ كَرِهَ لِقَاء الله، كَرِهَ الله لِقَاءهُ".
(صحيح): ق.
١٧٣٤ - عن عائشة: أن رسول الله صلَّى الله عليه وسلَّم قال:
"مَنْ أحَبَّ لِقَاء الله، أَحَبَّ الله لِقاءهُ، وَمَنْ كَرِهَ لِقَاء الله، كَرهَ الله لِقاءهُ".
زاد عمرو (١) في حديثه: فقيل: يا رسول الله، كراهية لقاء الله، كراهية الموت، كلنا نكره الموت؟ قال:
"ذَاكَ عِنْدَ مَوْتِهِ، إذَا بُشِّرَ بِرَحْمَةِ الله وَمَغْفِرَتِهِ، أَحَبَّ لِقَاء الله، وَأَحَبَّ الله لِقَاءهُ، وَإذَا بُشِّرَ بِعَذَابِ الله، كَرِهَ لِقَاء الله، وَكَرِهَ الله لِقَاءهُ".
(صحيح): م، خ تعليقًا.
[(١١) تقبيل الميت]
١٧٣٥ - عن عائشة: أن أبا بكر قَبَّلَ بين عَيني النبي صلَّى الله عليه وسلَّم، وهو ميت.
(صحيح) - ابن ماجه ١٤٥٧: ج.
١٧٣٦ - عن ابن عباس، وعن عائشة: أن أبا بكر قَبَّلَ النبي صلَّى الله عليه وسلَّم وهو ميت.
(صحيح): خ - انظر ما قبله.
١٧٣٧ - عن عائشة: أن أبا بكر، أقبل على فرس من مسكنه بالسُنُح، حتى نزل
(١) هو عمرو بن علي الراوي لأحد طريقي هذا الحديث.