[(٢٧) باب في المخيرة تختار زوجها]
٣٢١٩ - عن عائشة قالت: خيرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، فاخترناه، فهل كان طلاقًا.
(صحيح) - ابن ماجه ٢٠٥٢: ق.
٣٢٢٠ - عن عائشة قالت: قد خير رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نساءه، فلم يكن طلاقًا.
(صحيح): ق - انظر ما قبله.
٣٢٢١ - عن عائشة قالت: قد خير النبي - صلى الله عليه وسلم - نساءه، فلم يكن طلاقًا.
(صحيح): ق - انظر ما قبله.
٣٢٢٢ - عن عائشة قالت: قد خير رسول الله - صلى الله عليه وسلم - نساءه، أفكان طلاقًا.
(صحيح): ق - انظر ما قبله.
٣٢٢٣ - عن عائشة قالت: خيرنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فاخترناه، فلم يَعُدَّها علينا شيئًا.
(صحيح): ق - انظر ما قبله.
[(٢٨) خيار المملوكين يعتقان]
[(٢٩) باب خيار الأمة]
٣٢٢٤ - عن عائشة زوج النبي - صلى الله عليه وسلم - قالت: كان في بَرِيرَةَ ثلاث سُنَن:
١ - إحدى السُّنن، أنها أُعتقت، فخيرت في زوجها.
٢ - وقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"الوَلاء لِمَنْ أَعْتَقَ".
٣ - ودخل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - والبُرْمَةُ تَفُور بلحم، فَقُرِّب إليه خُبز وأُدمٌ من أُدم البيت، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: "أَلَمْ أَرَ بُرْمَةً فيهَا لَحْمٌ؟ " فقالوا: بلى! يا رسول الله، ذلك لحم تُصُدق به على بريرة، وأنت لا تأكل الصَّدقة، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -:
"هُوَ عَلَيْهَا صَدَقَةٌ، وَهُوَ لَنَا هَدِيَّةٌ".
(صحيح) - ابن ماجه ٢٠٧٦: ق [مختصر مسلم ٨٩٧ وصحيح الجامع الصغير ٧٠٥٠ و ٧١٥٨ وإرواء الغليل ١٣٠٨].
٣٢٢٥ - عن عائشة قالت: كان في بريرة ثلاث قضيات؛ أراد أهلها أن يبيعوها ويشترطوا الولاء، فذكرتُ ذلك للنبي - صلى الله عليه وسلم -، فقال: