للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

"الكَبَائرُ الشِّرْكُ بالله، وَعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ، وَقَتْلُ النَّفْسِ، وَقَوْلُ الزُّورِ".

(صحيح) - الترمذي ٣٢٢٠: ق.

٣٧٤٥ - عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:

"الكَبَائرُ الإشْرَاكُ بالله، وَعُقُوقُ الوَالِدَيْنِ، وَقَتْلُ النَّفْسِ، وَاليَمينُ الغَمُوسُ".

(صحيح): خ.

٣٧٤٦ - عن عمير بن قتادة- وكان من أصحاب النبي - صلى الله عليه وسلم - - أن رجلًا قال: يا رسول الله ما الكبائر؟ قال:

"هُنَّ سَبْعٌ، أَعْظَمُهُنَّ إشرَاكٌ بالله، وَقَتْلُ النَّفْسِ بِغَيْرِ حَقٍّ، وَفِرَارٌ يَوْمَ الزَّحْفِ".

(حسن) - الإِرواء ٦٩٠.

[(٤) باب ذكر أعظم الذنب، واختلاف يحيى وعبد الرحمن على سفيان في حديث واصل عن أبي وائل عن عبد الله فيه]

٣٧٤٧ - عن عبد الله قال: قلت: يا رسول الله: أي الذنب أعظم؟ قال:

"أنْ تَجْعَلَ لله نِدًا، وَهُوَ خَلَقَكَ" قلت: ثم ماذا؟ قال: "أنْ تَقْتلَ وَلَدَكَ خَشْيَةَ أنْ يَطْعَمَ مَعَكَ" قلت: ثم ماذا؟ قال: "أنْ تُزَانيَ بحَليلَة جَارِكَ".

(صحيح) - الترمذي ٣٤٠٨: ق.

٣٧٤٨ - عن عبد الله، قال: قلت: يا رسول الله، أي الذنب أعظم؟ قال:

"أنْ تَجْعَلَ لله نِدًا وَهُوَ خَلَقَكَ" قلت: ثم أي؟ قال: "أَنْ تَقْتلَ وَلَدَكَ مِنْ أَجْلِ أنْ يَطْعَمَ مَعَكَ" قلت: ثم أي؟ قال: "ثُمَّ أَنْ تُزَاني بحَليلَةِ جَارِكَ".

(صحيح): ق- انظر ما قبله.

٣٧٤٩ - عن عبد الله قال: سألت رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، أي الذنب أعظم؟ قال:

"الشِّرْكُ أنْ تَجْعَلَ لله نِدًا، وَأَنْ تُزَانيَ بحَلِيلَةِ جَارِكَ، وَأَنْ تَقْتلَ ولَدَكَ مَخَافَةَ الفَقْرِ أنْ يَأكْلَ مَعَكَ" ثم قرأ عبد الله: {وَالَّذِينَ لَا يَدْعُونَ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ}.

(صحيح) بما قبله.

[(٥) باب ذكر ما يحل به دم المسلم]

٣٧٥٠ - عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: