للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ

٣٩ - كتابُ البَيْعَة [من المجتبى] (١)

[(١) باب البيعة على السمع والطاعة]

٣٨٦٨ - عن عُبَادة بن الصَامت قال: بايعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، على السَمع والطاعَة، في اليُسر والعُسر، والنشَط والكره، وأن لا ننارع الأمر أهله، وأن نَقومَ بالحق حَيث كنا، لا نخاف لومة لائم.

(صحيح) - ابن ماجه ٢٨٦٦: م [السنة لابن أبي عاصم ١٠٢٩ - ١٠٣٥].

٣٨٦٩ - عن عبادة بن الصامت قال: بايعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، على السمع والطاعة، في العسر واليسر. . . وذكر مثله.

(صحيح): م- انظر ما قبله.

[(٢) باب البيعة على أن لا ننازع الأمر أهله]

٣٨٧٠ - عن عبادة قال: بايعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، على السمع والطاعة، في اليسر والعسر، والمنشط والمكره، وأن لا ننازع الأمر أهله (٢)، وأن نقول: -أو نقوم- بالحق حيثما كنا، لا نخاف لومة لائم.

(صحيح): م- انظر ما قبله.

[(٣) باب البيعة على القول بالحق]

٣٨٧١ - عن عبادة بن الصامت قال: بايعنا رسول الله - صلى الله عليه وسلم -، على السمع والطاعة، في العسر واليسر، والمنشط والمكره، وأن لا ننازع الأمر أهله، وعلى أن نقول بالحق حيث كنا.

(صحيح): م- انظر ما قبله.


(١) ما بين [] من الطبعة الميمنية وإن هذا الباب من سنن النسائي الصغرى.
(٢) كانت في الأصل: (لا ننازع والأمر أهله) والتصويب من الميمنية ٢/ ١٨٠ ومن حاشية السندي. والروايات الأخرى.