١٥٥٩ - عن أُم سَلَمة قالت: ما قُبض رسولُ اللّه - صلى الله عليه وسلم -، حتى كان أكثر صلاته جالسًا، إلا المكتوبة.
(صحيح) - بما بعده.
قال أبو عبد الرحمن: خالفه شعبة، وسفيان، وقالا: عن أبي إسحاق، عن أبي سلمة، عن أم سلمة.
١٥٦٠ - عن أم سلمة قالت: ما مات رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - حتى كان أكثر صلاته قاعدًا، إلا الفريضة، وكان أحبُّ العمل إليه أدومَه، وإن قَلَّ.
(صحيح) - ابن ماجه ١٢٢٥: م الشطر الأول منه.
١٥٦١ - عن أم سلمة قالت: والذي نفسي بيده، ما مات رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - حتى كان أكثر صلاته قاعدًا، إلا المكتوبة، وكان أحب العمل إليه ما داوم عليه، وإن قَلَّ.
(صحيح) -
[قال أبو عبد الرحمن]: خالفه عثمان بن أبي سليمان، فرواه عن أبي سلمة، عن عائشة.
١٥٦٢ - عن عائشة أن النبي صلى اللّه عليه وسلم: لم يمت، حتى كان يصلي كثيرًا من صلاته، وهو جالس.
(صحيح) - مختصر الشمائل ٢٣٨: م.
١٥٦٣ - عن عبد اللّه بن شقيق قال: قلت لعائشة: هل كان رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - يصلي وهو قاعد؟ قالت: نعم! بعدما حَطَمَه الناس.
(صحيح) - صحيح أبي داود ٨٨٣: م.
١٥٦٤ - عن حفصة قالت: ما رأيت رسول اللّه - صلى الله عليه وسلم - صلى في سبحته قاعدًا قط، حتى كان قبل وفاته بعام، فكان يصلي قاعدًا، يقرأ بالسورة فيرتلها، حتى تكون أطول من أطول منها.
(صحيح) - الترمذي ٣٧٤: م.
[(٢٠) باب فضل صلاة القائم على صلاة القاعد]
١٥٦٥ - عن عبد اللّه بن عمرو قال: رأيت النبي - صلى الله عليه وسلم - يصلي جالسًا.