[(٣١) باب النصيحة للإمام]
٣٩١٣ - عن تميم الداري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إِنَّمَا الدِّينُ النَّصِيحَةُ" قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال:
"لله وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلأَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ".
(صحيح) - غاية المرام ٣٣٢، الإرواء ٢٦: م [مختصر مسلم ١٢٠٩ عن تميم، وصحيح الجامع
الصغير وزيادته ٢٣٢٤].
٣٩١٤ - عن تميم الداري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"إِنَّمَا الدِّينُ النَّصِيحَةُ" قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال:
"لله وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلأَئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ".
(صحيح) - م، انظر ما قبله.
٣٩١٥ - عن أبي هريرة، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"إنَّ الدِّينَ النَّصِيحَةُ، إنَّ الدِّينَ النَّصِيحَةُ" قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال: "لله وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلأئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ".
(حسن صحيح) - انظر ما قبله.
٣٩١٦ - عن أبي هريرة: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"الدِّينُ النَّصِيحَةُ" قالوا: لمن يا رسول الله؟ قال:
"لله وَلِكِتَابِهِ وَلِرَسُولِهِ وَلأئِمَّةِ المُسْلِمِينَ وَعَامَّتِهِمْ".
(حسن صحيح) - انظر ما قبله.
[(٣٢) باب بطانة الإمام]
٣٩١٧ - عن أبي هريرة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"مَا مِنْ وَالٍ إلَّا وَلَهُ بِطَانَتَانِ، بطَانَةٌ تَأمُرُهُ بِالمَعْرُوفِ وَتَنْهَاهُ عَنِ المُنْكَرِ، وَبِطَانَةٌ لا تَألُوهُ خَبَالًا، فَمَنْ وُقِيَ شَرَّهَا فَقَدْ وُقِيَ، وَهُوَ مِنَ الَّتِي تَغْلِبُ عَلَيْهِ مِنْهُمَا".
(صحيح) - الصحيحة ٢٢٧٠.
٣٩١٨ - عن أبي سعيد، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"مَا بَعَثَ الله مِنْ نَبِيٍّ، وَلا اسْتَخْلَفَ مِنْ خَلِيفَةٍ، إلَّا كَانَتْ لَهُ بِطَانَتَانِ؛ بِطَانَةٌ