"لا تُقْتَلُ نَفْسٌ ظُلْمًا إلَّا كَانَ عَلَى ابْنِ آدَمَ الأوَّل، كِفْلٌ مِنْ دَمِهَا، وَذلِكَ أَنَّهُ أَوَّلُ مَنْ سَنَّ القَتْلَ".
(صحيح) - ابن ماجه ٢٦١٦: ق [صحيح الجامع ٧٣٨٧ ومختصر مسلم ١٠٢٥].
[(٢) باب تعظيم الدم]
٣٧٢١ - عن عبد الله بن عمرو بن العاص قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"وَالَّذي نَفْسي بِيَدِهِ، لَقَتْلُ مُؤمِنٍ أعْظَمُ عِنْدَ الله مِنْ زَوَالِ الدُّنْيَا".
(صحيح) - الترمذي ١٤٢٧.
٣٧٢٢ - عن عبد الله بن عمرو، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال:
"لَزَوَالُ الدُّنْيَا أَهوَن عِنْدَ الله مِنْ قَتْلِ رَجُلٍ مُسْلِم".
(صحيح) - انظر ما قبله [غاية المرام ٤٣٩ وصحيح الجامع ٥٠٧٧ - عن ابن عمر-].
٣٧٢٣ - عن عبد الله بن عمرو قال: "قتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا".
(صحيح موقوف) - وهو في حكم المرفوع (١).
٣٧٢٤ - عن عبد الله بن عمرو قال: "قتل المؤمن أعظم عند الله من زوال الدنيا".
٣٧٢٥ - عن بريدة قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"قَتْلُ المُؤمِنِ أَعْظَمُ عِنْدَ الله مِنْ زَوَالِ الدُّنْيَا".
(حسن صحيح) - غاية المرام ٤٣٩.
٣٧٢٦ - عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"أَوَّلُ مَا يُحَاسَبُ بِهِ العَبْدُ الصَّلاةُ، وَأَوَّلُ مَا يُقْضَى بَيْنَ النَّاسِ في الدِّماء".
(صحيح) - الصحيحة ١٧٤٨ [صحيح الجامع الصغير ٢٥٧٢].
٣٧٢٧ - عن عبد الله: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:
"أوَّلُ مَا يُحْكَمُ بَيْنَ النَّاسِ في الدِّمَاء".
(صحيح) - ابن ماجه ٢٦١٥: ق.
(١) هو في صحيح الجامع ٤٣٦١ مرفوعًا عن بريدة، لذلك وضعته بين " " مزدوجين.