للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

.. وَلا يَعْرِفُ الطَّرْفُ الْمُعَاينُ حُسْنَهُ ... ???? ... إِلَى أَنْ يَعُودَ الطَّرْفُ وَالشَّوْقُ أَعْظَمُ ... ???? ... وَلا عَجَبٌ مِنْ ذَا فَحِينَ أَضَافَهُ ... ???? ... إِلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَنُ فَهُوَ الْمُعَظَّمُ ... ???? ... كَسَاهُ مِنَ الإِجْلالِ أَعْظَمَ حُلَّةٍ ... ???? ... عَلَيْهَا طِرَازٌ بِالْمَلاحَةِ مُعْلَمُ ... ???? ... فَمِنْ أَجْلِ ذَا كُلُّ الْقُلُوبِ تُحِبُّهُ ... ???? ... وَتَخْضَعُ إِجْلالاً لَهُ وَتُعَظِّمُ ... ???? ... وَرَاحُوا إِلَى التَّعْرِيفِ يَرْجُونَ رَحْمَةً ... ???? ... وَمَغْفِرَةً مِمَّنْ يَجُودُ وَيُكْرِمُ ... ???? ... فَلِلَّهِ ذَاكَ الْمَوْقِفُ الأَعْظَمُ الَّذِي ... ???? ... كَمَوْقِفِ الْعَرْضِ بَلْ ذَاكَ أَعْظَمُ ... ???? ... وَيَدْنُو بِهِ الْجَبَّارُ جَلَّ جَلاله ... ???? ... يُبَاهِي بِهِمْ أَمْلاكَهُ فَهُوَ أَكْرَمُ ... ???? ... يَقُولُ عِبَادِي قَدْ أَتَوْنِي مَحَبَّةً ... ???? ... وَإِنِّي بِهِمْ بَرٌّ أَجْوَدُ وَأَرْحَمُ ... ???? ... فَأُشْهِدُكُمْ أَنِّي غَفَرْتُ ذُنُوبَهُمْ ... ???? ... وَأَعْطَيْتُهُمْ مَا أَمَّلُوهُ وَأَنْعَمُ ... ???? ... فَبُشْرَاكُمْ يَا أَهْلَ ذَا الْمَوْقِفِ الَّذِي ... ???? ... بِهِ يَغْفِرُ اللهُ الذُّنُوبَ وَيَرْحَمُ ... ???? ... وَمَا رُؤِيَ الشَّيْطَانُ أَغْيَظُ فِي الْوَرَى ... ???? ... وَأَحْقَرَ مِنْهُ عِنْدَهَا وَهُوَ الأَمُ ... ????

<<  <  ج: ص:  >  >>