(٢) . عاد كلامه. قال: «وإنما لم يقل رجل من رجل ولا امرأة من امرأة للاشعار … الخ» قال أحمد: وهو في غاية الحسن لا مزيد عليه. (٣) . قوله «ولا يأتى ما عليه من النهى» أى يتلهى ولا يفعل ما عليه من نهى الساخر والإنكار عليه. (ع) (٤) . قال محمود: «وقوله عسى أن يكونوا خيرا منهم جواب للمستخبر عن علة النهى … الخ» قال أحمد: وهو من الطراز الأول. (٥) . قوله «لما جاء النهى عنه» لعل ما مصدرية، ولفظ عنه مزيد من ناسخ الأصل، أى: لمجيء النهى، وإلا: أى وإلا يكن مستأنفا. (ع) [.....] (٦) . قوله «وإنما الذي يزن عند الله» لعله يزين. (ع) (٧) . لم أره عنه، وفي ابن أبى شيبة عن أبى موسى من قوله نحوه. (٨) . أخرجه ابن أبى شيبة في الأدب المفرد من رواية إبراهيم عن ابن مسعود بهذا.