للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

العُظالَى إِنَّمَا سُمِّي لتَشابُك انتساب النَّاس فِيهِ وَذَلِكَ أَنهم خَرجُوا مُتَسانِدين والتَّسانُدُ: أَن يخرج كل بني أَب على رايتهم وَيُسمى ركُوب بعض الْجَرَاد بَعْضًا العِظال والجَراد عِنْد ذَلِك العُظالَى وَقد اعْتَظَل الْجَرَاد. وَيُقَال عُناناكَ أَن تفعل كَذَا وَكَذَا كَأَنَّهُ من المُعانَّةِ من عَنَّ يَعِنّ إِذا اعْترض والعُلادَى والعُلَنْدَى والعَلَنْدى: الْجمل الشَّديد، والعُجايا جمع عُجاية، والحُبارَى: طَائِر وَجَمعهَا حُبارِيَّات، وَيُقَال حُماداك أَن تفعل كَذَا وَكَذَا: أَي غايتُك، والخُزامَى: خِيرِيُّ البّرِّ، وَأنْشد ابْن السّكيت: بِهَجْلٍ مِنْ قَسا ذَفِرِ الخُزامَى تداعَى الجِرْبِياء بِهِ الحَنينا والخُراطَى والخُرَّيْطَى: اشتداد الْبكاء، وَقد اسْتَخْرَط الرجلُ، والخُراطَى: شَحْمَة تتَمَصَّخُ عَن أصل البَرْدِيّ، وخُناسَى: اسْم امْرَأَة وَيُقَال غُناماه أَن يَلْحَقه: أَي غَنيمَتُه، وَيُقَال جَاءَ الْقَوْم قُرانَى: أَي متقاربين، وَقَالَ ذُو الرمة: قُرانَى وأَشْتاتاً وحادٍ يَسوقُها إِلَى الماءِ مِنْ قَرْنِ التَّنُوفةِ مُطْلِقُ

<<  <  ج: ص:  >  >>