للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

وَيُقَال: قُصاراكَ أَن تفعل كَذَا وقَصَارُك وقَصْرُكَ وقُصَيْراكَ: أَي غايَتُك والقُدامَى: القُدَماء، قَالَ الشَّاعِر: وَقد عَلِمَتْ شُيوخُهُم القُدامَى إِذا قَعَدوا كأنَّهُمُ النِّسار النِّسار جمع نَسْر وقُدامَى الجيشِ وقادِمَتُه: أوَّله والقُدامى أَيْضا: القَوادِمُ وهُنَّ أَربع ريشات من جنَاح الطَّائِر يُقَال لَهَا القَوادِمُ، وجُمادى: الشَّهْر الْمَعْرُوف، قَالَ ابْن مَحْكان: فِي لَيْلَةٍ مِن جُمادى ذاتِ أَنْدِيَةٍ لَا يُبْصِرُ الكلبُ من ظَلْمَائِها الطُّنُبا وغُيارى وغَيارى وكُسالى وكَسالى وسُكارى وسَكارى.

وعَلى فَعُولَى

رفعّ سِيبَوَيْهٍ هَذَا المثالَ وَوَجَد المُتَفَقِّدون عَلَيْهِ مَسُولَى: مَوضِع. قَالَ أَبُو عَليّ: إِنَّمَا هِيَ مَسُولاء مَمْدُود فَإِن كَانَت مَقْصُورَة فللضرورة فِي الشِّعْرِ أَو السَّجْع، فَأَما صَلُوتي إِحْدَى صَلَوَات اليَهود أَي كنائِسهم فعِبْرانِيَّة، وتَنُوفَى: مَوضِع.

فُعَّلٌ

عُفَّىً جمع عافٍ وهم: الآتون والمُجْتَدون، وغُزَّىً جمع غازٍ، وَفِي التَّنْزِيل: (أَو كَانُوا غُزَّىً) . والجُلَّى جمع جالٍ.

فُعَّالَى

عُوَّارى: ضَرْب من الشّجر والحُوَّارى من الدَّقِيق مَعْرُوف، والخُبَّازى: نَبْتٌ، والخُضَّارى كَذَلِك، والخُضَّارى: طير خُضْر يُقَال لَهَا القارِيَة زعم أَبُو عبيد أَن الْعَرَب تُحبُّها فيشبهون الرجل السَّخِيَّ بهَا. وَقَالَ صَاحب الْعين: إِنَّهُم يَتَشَاءَمون بهَا، والجُنَّابى: لُعبة، والشُّقَّارى والشُّقَّارُ: نَبْتٌ واحدته شُقَّارى مثل الْجمع سواءاً وَجَاء بالصُّفَّارى، والبُقَّارى أَي: الكَذِب ويخففان وَقد تقدم، ورُجَّالَى جمع راجل، ولُبَّادى: طَائِر على شكل السُّمَانى إِذا أَسَفَّ إِلَى الأَرْض لَبَدَ فَلم يَكَدْ يَطير عَن الأَرْض حَتَّى يُطار، وَقيل لُبادى: طَائِر يَقُول لَهُ صِبْيان الْعَرَب لُبَّادى فَيَلْبُد حَتَّى يُؤْخَذ، وزُبَّادَى: نبت.

وعَلى فُعَيْلَى

أُشَيَّا: مَوضِع، قَالَ:

<<  <  ج: ص:  >  >>