لقبُ سلمةَ عَم امْرِئ الْقَيْس والقَفْعاءُ والقفياء - نَبتَانِ والقَنْعاءُ والقَعْراءُ والقَطْراء _ مَوَاضِع وَبَنُو قَرْواءَ - المياسيرُ وَحكى الْفراء: لَا ترجع هَذِه الأمةُ عَن قَرْوائها - أَي على اجتماعها والقَفْداءُ - العمامةُ إِذا لِيثَت على الرَّأْس وَلم تُسدَل على الظّهْر وَلم تُردَدْ تحتَ الحنكِ والكَرْهاءُ - نقرةٌ فِي الْقَفَا هُذَليةٌ وَقيل هَل الوجهُ والرأسُ بِأسره والكَثْباءُ - من أَسمَاء التُّرَاب والكَرْساء - القطعةُ من الأَرْض فِيهَا شجرةٌ تَدانتَ أصولُها والتَفَّتْ فُروعُها والمكَلْدَاء - المشَقَّةُ والكَلَاّسُ - مُرْفَأْ السفن هُوَ عِنْد أَحْمد بن يحيى فَعلاءُ لِأَن الرّيح تَكِلُّ فِيهِ عَن السفنِ وَعند سِيبَوَيْهٍ فَعَّالٌ لِأَنَّهُ يكلأ السفن من الرّيح والجَعْراءُ - لَقبُ بَلْعَنْبَر وَقيل هِيَ دًغة بنتُ مَغْنِج وَلَدت فِي بني العنبر وَذَلِكَ أَنَّهَا خرجت وَقد ضَربها المخاضُ فَظَّنته غائطاً فَلَمَّا جلَست للحدَث ولدتْ فأَتَتْ أمَّها فَقَالَت يَا أمَّاه هَل يَفتَح الجَعْرُفاَه قَالَت: نعم وَيَدْعُو أَبَاهُ فَتَميمٌ تُسمّي بلعَنبر بنِي الجعراءِ لذَلِك والجَعراءُ أَيْضا - الاستُ وَهِي الجَعْواءُ والجَعْباء - بِئْر وَهِي أَيْضا روضةٌ معروفةٌ وجَهْرَاءُ الحيّ - أفَاضِلهم وَقيل جَماعتُهم والجَهْراء - الرَّابية العريضةُ السَّهلةُ والجَوْثَاءُ - الكَبد وَمَا يَليهَا وَقد تقدّمت بِالْحَاء والجَوْثَاءُ - العَجَب والجَوثاءُ - مَوضِع وجَدْلَاءُ السرج وجَدِيلتُه - ناحيتُه وصَرَّحتْ بجِدَّاءَ وجِلْداءَ وجِلْدانَ وجِدَّانَ وجِدِّ يُضربُ مثلا لِلْأَمْرِ إِذا بانَ والجَمَّاءُ - مَوضِع وَقَالُوا جاؤُوا الجماءَ الغَفيرَ والجماءَ الغفيرةَ وجَمعاء غفيراً وجماءَ غفيرةً - أَي جاؤوا كُلهم والشَّعْراءُ - الشجرُ الكثِير والشّعْراءُ - شَعَرُ العانةِ والشَّعْراء - ضربٌ من الحَمْض والشَّعْرَاء - الخَوْخُ حجازية والشَّحْناءُ - الحِقْدُ والشَّهلاءُ والشَّكْلاء - الحاجةُ والضَّجْعَاءُ - الغنمُ الكثيرةُ وَهِي أَيْضا الضَّاجِعة والضَّرَّاء - الشدَّة وضَبَّاءُ - اسمُ رجلٍ والصَّفْراء - نبتٌ لَيْسَ للونه وصَنْعاءُ - بلد فَأَما قَوْله:
(لَا بُدَّ من صَنْعَاوان طالَ السَّفَر ... )
فإمَّا قصره للضروة وصَقلاءُ - مَوضِع وصَدَّاءُ وصَدْآء - اسمُ بِئْر أَو عين عذبة وَفِي الْمثل مَاءٌ وَلَا كصَدَاء - أَي هُوَ صَالح وَلَا كَمَاء صدّاء والصَّيْداءُ - حجر أبيضُ تُعملُ مِنْهُ البِرامُ وصَيداءُ - مَوضعٌ وَقيل ماءٌ بِعَيْنِه وصَهْبَاءُ - اسمُ فحلٍ معروفٍ من خيل الْعَرَب والصَّفَّاء - فرسٌ والصفوَاءُ - الصَّفَا وسَهْباءُ - روضةٌ معروفةٌ وَهِي أَيْضا بِئْر لبني سعد والسَّخَّناءُ - السُّخونَة والسَّرَّاء - السُرور وسَرَّاء - مَوضِع وَكَذَلِكَ سَيْناءُ قَالَ أَبُو عَليّ: هِيَ فَعْلاءُ وَلَا يكون فَيعَالَا لقَولهم سيناءُ لِأَن فِيعَالاً من أبنيةِ المصادِر والزَّوْراءُ - مِشْرَبة من فضَّة وَقيل هِيَ مدينةٌ وَقيل هِيَ كأسُ النُّعْمَان بن الْمُنْذر والزَّوْزَاءُ - ضَيْعةٌ أُحَيحةَ بنِ الجُلَاح والطَّحْمَاء - نبت من الحمضِ والدَّقْعاءُ - الترابُ وَمِنْه فَقير مَدْقِعٌ والدَّقْعاءُ - رديءُ الذُّرةِ والدَّهْماء - سَحنَة الرجل وَأَبُو الدَّعْفَاء - كنيةُ الأحمق والدَّرداءُ - موضِعٌ والدرْمَاءُ - نبتٌ والدَّأمَاءُ - البَحرُ ووقَعوا فِي أمّ دَأْكَاءَ - أَي فِي شرّ مُسْتَقْبل والتَّرْباء - الترابُ والتَّرْباءُ - نبت سُهْليّ مٌقرَّضُ الوَرقِ والتَّرْبَاء - مَوضِع والتيْماء - قَرْيَة والظَّلْماء - الظُّلمة والثَّطَّاءُ - العنكبوتُ وَقيل دُوَيْبَّة تلسَعُ لَسْعاً شَديدا والتَّرياءُ - الترابُ النَّدِيُّ كالثَّرَى والثَّمْراء - هضبَةٌ بِالطَّائِف والثَّمراء - جَماعةُ الثَّمر وَقد تؤُوّل على الْوَجْهَيْنِ جَمِيعًا قَوْله فِي صفة نحل:
(يَظَلُّ على الثَّمْراءِ منهَا جَوارِسُ ... )
والثَّدْوَاء - موضعٌ والرَّعنَاء - ضربٌ من الْعِنَب بِالطَّائِف بَيضائُ طويلةُ الحبّ والرَّعباءُ - موضعٌ والرَّهْباء - الرهْبةُ والرِّغْباءُ - الرَّغْبةُ والرَّوْحاء - موضعٌ على ليلَتينِ من المدينةِ النَسبُ إِلَيْهِ رَوْحَانِيٌّ نَادِر وَمِنْهُم من يَقُول رَوْحَاوِيُّ على الْقيَاس والرَّنْقاء - مَوضِع والرَّوْكاء - الصَّدَى الَّذِي يُجِيبُ فِي الْجَبَل والحمَّام والرَّمْضاء - شدّةُ الحرِّ تُصيبُ الحَصَى ولَسْعَاءُ واللَّغْباءُ واللَّهْبَاءُ واللَّهْواءُ - مواضِعُ واللَّكَّاء - الجلودُ المصبوغةُ باللُّك واللَّوْجَاء - الحاجةُ وَقد تقدم ذَلِك والَّلأْوَاء - الشدّة قَالَ أَبُو عَليّ: هِيَ كالعَشْواء فِي أَن اللَّام وَاو وَإِن كَانَت اسْما واللَّوْلاءُ - كالَّلأواءِ جعلهَا جميعُ اللغويينَ فَعلاءَ إِلَّا عِنْد أبي عَليّ فَإِنَّهُ قَالَ: همزَة اللَّولاء منقلبةٌ عَن وَاو وَلَا
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute